مواقف لا تنساها

[/size][/size][/center]

موضوع مهم جدا خصوصا الذين يتعضون بعد حدوث المواقف ........والاستفادة منه

حدث مع صديقة لي كانت دائما تستشيرني بخصوص مصاعب تحدث لها وتاخذ نصيحتي وانا كنت اظن انها فعلا تحترم ارائي وهي مقتنعة تمتما بفائدة نصائحي لها لكن في يوم من الايام اني نصحتها نصيحة الظاهر لم تأتي على هواها فخالفتني وقطعت الاتصال نهائيا خوفا من تذكيري لها وبقيت اتصل بها كي اطمئن عليها لكن دون جدوى ........ وبعد فترة عندما عملت الشيء الذي ارادته هي اتصلت في وكان حديث عادي دون مقدمات او اي شيء انا شخصيا لم اتعامل معها بشكل قاسي بل تواصلت معها ...... وحقيقة لا اعتبره موقف كبير او عظيم ... لكن اردت ان اوضح ان الانسان الذي ياخذ النصائح التي تستهويه لماذا يتعب نفسه ويستشير اذا كان سيفعل ما يناسب ويرضي رغباته اعتقد انها مضيعة للشخص الذي يستشار لانه يفكر ويضع امامه نقاط مهمة وهي مصلحة هذا الانسان الذي طلب استشارته ووووالكثير من الامور منها الصدق والمصلحة الحقيقية


المهم اردت ان اشاركك اختي عاشقة السيدة الزهراء لانه موضوع جميل جدا والموضوع مجرد ذكرى لكن قلبي صافي ومحب للتعامل مع صديقتي ولازلنا صديقات والحمدلله

شكرا اختي فكرة جميلة


اختي اسية الخطأ من صديقتك لانها لم تميز وضعك يعني مشكلتها مو مشكل ولا يهمك منها

يسلمووووووووو حبي اسيه على تواجدك بمتصفحي وانـــــــــــا اقوووووووول

الحق صديقتك الصداقه مو كلمه تنقال والصديقه الي ماتحسه بظروووووف صديقتها ماتعتبر صديقه


فالصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه
, كما تكون وحدك ..
أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس
.

فالصديق الحقيقي : هو الذي
يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .

فالصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و
إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .

فالصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك
و ولدك و عرضك .

فالصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و
الضيق و في الغنى و الفقر .

فالصديق الحقيقي :
هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
.

فالصديق الحقيقي : هو الذي
ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح
.

فالصديق الحقيقي : هو الذي
يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه
.

فالصديق الحقيقي : هو الذي
يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .

فالصديق
الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية
أو معنوية .

فالصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .

فالصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و
تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .

فالصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و
يسرع لخدمتك دون مقابل .

فالصديق الحقيقي :
هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه

شكرا لكن اخواتي

العفووووووو ياقلبي