زعيم فرق الموت (مقتدى) أيراني الهوى والعقيدة والسلوك???

زعيم فرق الموت (مقتدى) أيراني الهوى والعقيدة والسلوك!!منقول

--------------------------------------------------------------------------------


بسم الله الرحمن الرحيم


لا يكاد الشعب العراقي أن يتخلص من شبح القتل حتى يعاود هذا الشبح ان يطل برأسه من جديد ورغم تنوع شخوص الأشباح وطرق عملهم لكن لا يختلف اثنان ان موعد الرعب المليشياتي سيعود عن قريب بزعامة هربت من العراق تحت الملاحقة والمطاردة بسبب ارتكابها لأبشع صور الموت في مناطق بغداد خاصة والمناطق الأخرى عامة وبزعامة السيد القائد (مقتدى )ولكن سوف تلاحظون ان عمليات ترميم وتعديل قد حصلت على سيناريو هذه الفرق وعلى قائدها خاصة(من قبيل الرعاية الإيرانية ثم (الولاية الخامنئية !!) فقد كانت إحداث النجف وعمليات القتل في حي العدل والجهاد وجرائم (أبو درع وأبو سجاد) تكاد لا ترتقي للمخطط الجديد الذي خضع له مقتدى في جبال خراسان!! ولا ننسى الفضل الكبير (للمالكي )على هذه الفرق وقياداتها في تسهيل هروبها الى إيران قبل (صولة الفرسان) وقد سبقها قائدها (مقتدى) بحجة الدراسة وإكمال الدرس الحوزوي!!متناسيا ان النجف هي من يقصده الطلاب من الشرق والغرب!! لكن انطلت هذه الكذبة على الكثيرين.. ونحن نعرف ان السبب الذي اجبر (مقتدى )على الهروب هو مشاركة في قتل (عميل المخابرات البريطانية والأمريكية) عبد المجيد الخوئي بسب النزاع على زعامة النجف وثارات سابقه!المهم أن من شارك بهذه الجريمة هم من حاشية مقتدى وأبرزهم (مصطفى اليعقوبي)الذي تقول الإخبار ان وصل النجف الان!! والذي منع مقتدى من العودة هو الدعوة القضائية التي رفعتها ضده (زوجة عبد المجيد الخوئي) وطيلة الحقبة الماضية كان مقتدى ينتظر من المالكي ان يسحب هذه الدعوة او يسجلها ضد مجهول لكن المالكي لوح بها ورقة في كسب تنازلات التيار الصدري ولكن عندما تفاقم الخلاف ودخلت إيران بقوة بدعم مقتدى وإعطاءه الأولوية على حساب (المجلس الأعلى)كون مقتدى الشيء الذي ينفع مخططات إيران في العراق!! وما دخول مقتدى رغم جرائمه وحماقاته ضمن الائتلاف الوطني العراقي الا صفقة فرضتها (الاطلاعات الإيرانية) والا أكثر مكونات الائتلاف الوطني لا تطيق مقتدى ولا ترغب به!! وعندما أراد مقتدى العودة للعراق عشية الانتخابات تسربت إخبار ان المالكي حرك الدعوة القضائية ضده مما جعلته يتخلى عن العودة للعراق!! وإما اليوم ترد علينا الإخبار ان مقتدى عازم على العودة فهذا الأمر نخرج به في احتمالية (الأول عقد صفقة مع المالكي في إلغاء أمر القبض وتمرير شراكة في تشكيل الحكومة!! والثاني إحراج المالكي وخلق فتنة بعد ان وجد ان المالكي زائل لا محالة ويريد مقتدى قيادة الواجب المناط به من قبل إيران!! ,انا أرجح الاحتمال الثاني كون أمر انسحاب القوات على الأبواب ولابد من وجود قوة تحمي الوجود الإيراني في العراق وتستطيع ضرب القواعد الأمريكية في حال ضرب إيران!! بل الهيمنة على الساحة العراقية بقوة السلاح والدخول في حرب أهلية تشعل الحرب الطائفية من جديد وقطع الطريق على (علاوي) في توسيع دائرة نفوذه او عودة النفوذ (البعثي) من جديد!!..
وهنا كل المؤشرات تدل على أيام رعب قادمة بعودة (مقتدى ) للعراق لان مقتدى لن يدخل من الشباك بل سيقام له استقبال شعبي كبير يحرج القوات الأمنية في ملاحقة المطلوبين من التيار وكذلك سيقوم مقتدى بإمامة صلاة الجمعة جاعل من نفسه البطل الهمام الذي يلقي الشعارات ضد الاحتلال ويسحب فرحة المالكي في ضبط الملف الأمني وتنفيذ الاتفاقية الأمنية!!
اذا بكل الأحوال والمقاييس والأوصاف والقراءات سيكون مقتدى رجل إيران في العراق دون منازع!!

مع الاسف يا اخي نحن هنا فسحنا لك المجال وكلنا محبة ونحاول جمع الشتات وتوحيد الصفوف لكن للاسف اقول ان مواضيعك وكلامك يدل على كره ونظرة غير عادلة لكن كل انسان له وجهة نظر لكن ليتذكر ان عليه رقيب عتيد ولا اظن انك تريد اظهار الحقائق لانك تنظر بعين واحدة ولزاوية واحدة ونحن لانريد مثل هذه المواضيع التي لاتحترم فيها الزعامات الشيعية
يا اخي لماذا لاتتقبل الاخر وتحاول ان تفهم وجهة نظره
لماذا هذا الخوف من الشيعة
انتم خائفون مرتعبون من الشيعة
لماذا
هل بسبب مافعلتموه بهم
فهم نسوا ذلك وفتحوا صفحة جديدة فلماذا لاتفتحون صفحة جديدة

ما رأيك بشخص يهين شخص ونفس محترمة فقط لكونه يمثل الشيعة برسوم كاريكتوريا
ظنا منه انه يهين شخصية اعزها الله وتمثل مرجعية تقدر وتحب واساس دينها واعتقادها النبي واهل البيت عليهم السلام
فكيف وانت تصفق لمثل هذه المواقع وتريد منا ان نقتنع بوجهة نظرك مع الاسف الشديد
يا اخي اتمنى ان تخاطب نفسك بعيدا عن مغريات الحياة بينك وبين نفسك فقط واذكر الله واجعل النبي صلوات الله عليه قدوتك فبماذا تفكر صدقا
اتمنى ان اجد ردا فيه وجدان الانسان
بانتظارك يا اخي

بسم الله الرحمن الرحيم
في البداية لايمكن لانسان ان يكون على قدر من المعرفة ويكون لديه بعد نظر ان لا يعطي الحق للاكثرية في حق تقرير حياتهم وخصوصا من يقودهم ومن هو الشخص المناسب بنظرهم فالاغلبية الساحقة في العراق وطبعا طبقا لمسوحات عالمية وعربية وعراقية ان الاكثرية هم الشيعة فلتكون منصف الايستحق الاكثرية ان يحكموا بلادهم او اقلها تؤخذ وجهة نظرهم بالتطبيق وذلك كما اقرتها الانتخابات ونتائجها الم يكن للتيارات الشيعية الاصوات الاكثر
انت ايت تعيش يا اخي اين تسكن هل تسكن بين كلمات الاخبار المناوئة ام تسكن خارج العراق ام اين تسكن فان كلامك يدل على انك تسمع لهذا وذاك فتصدق مقالا كتب لايعبر ولايشخص عن حال العراق ولا من يستحق الفوز
وتقرأ وتحترم هذا الموقع الذي جلبت منه الموضوع وهو يضع للسيد السيستاني دام ظله الوارف صور لاتليق به وبمكانته فلاتنى هو الذي هو مظلة العراقيين جميعا وهو الذي حافظ على دمائهم رغم موجة القتل والعنف واستباحة الحرمات للشيعة من قبل اعداء العراق ولم يقبل بقتل اي عراقي من اي طائفة اخرى او دين اخر لا اريد ان ااجج المشاعر كما تفعل انت بل نحن الشيعة مثلا اولا واخيرا النبي وبعد علي واهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام وان كنت لاتذكر او لم تسمع بأمامنا الحسين عليه السلام فأنظر سيرته نحن نحترم حقوق الاخرين ونحترم كونهم بشرا مثلا ونحن لانرد بمستوة التهم التي تنهال علينا فنحن اكبر من ذلك واتمنى منك ان لاتحتوي مواضيعك على تحقير وشتم اي شخصية كانت دينية سياسية مسلمة مسيحية من اي طائفة فهنا في منتدى الزهراء نحن نحاول ان نمشي على خطاها على خطى هذه السيدة الفاضلة فارجو منك احترام الجميع من حقك ان تقول وجهة نظرك لكن بحدود اللياقة والادب واحترام الطرف الثاني


تقبل مروري
ولاتنسى فنحن مسلمين
والشتائم لاتليق بنا
هذا اذا كنت مسلما مع احترامي لكافة الاديان

السلام عليكم
اذا انت تزعم ان السيد الجليل مقتدى الصدر قاتل فنعم هو قاتل وهذه حقيقة ولاكن السؤال قاتل من ؟ هو قاتل التكفيرية وانصار التكفيرية والبعثية وانا ابن العراق وابن بغداد ولم اغادر العراق وانا شاهد عيان ومن قلب الحدث التيار الصدري لم يقتل بريء بل تلك احزاب وعصابات والكل كان يقتل ويسلب وينهب باسم التيار الصدري وهذه طبعا خطة امريكية لتضعيف التيار الصدري . والسيد المحترم لا يحتاج الى الهروب بل هو في قتاله مع الامريكان لم يهرب هل المالكي اقوى من الامريكان طبعا لا .والسيد يستحق احتفال بل ان الشعب العراقي العظيم احتفل به عندما انتخبه وفاز 42 مقعد اليس هذا احتفال. ولاكن انت حبيبي كنت هاربا في سوريا من الخوف ولم تعرف الحقيقة لان من ينقلون لك الاخبار ايضا هاربين وخائفين مثلك هربوا عند اول مصيبة وهذا يكفي لان تسكتوا مدى الدهر.